موقع الواوي Fundamentals Explained
موقع الواوي Fundamentals Explained
Blog Article
دورا ( تشمل: الطبقة، الهجرة، الرفادة، كريسة، خربة واضح، وادي عبيد، خربة سلامة، فقيقيس )
يحتاج هذا الموقع إلى استخدام ملفات تعريف الارتباط التشعبي. بالنقر فوق قبول أو الاستمرار في تصفح الموقع، فإنك تقبل استخدامها.
لكي نوفر لك أفضل تجربة, الرجاء تحديث المتصفح لديك أو قم باستخدام متصفح أخر
وللي شرب دّراها لا عاش ما رّواها عده طنيب احذاها تفرعوا واعطوها حمر الطولقي اجوها عن مالهم عدوها يخسوا ولا يحووها
حيوان ابن آوى الذهبي: هذا النوع لونه ما بين الذهبي اللامع والذهبي الباهت، بينما رأسه بني اللون، وقد يختلف لونه أحيانًا تبعًا للموسم أو المنطقة التي يوجد فيها.
لكي نوفر لك أفضل تجربة, الرجاء تحديث المتصفح لديك أو قم باستخدام متصفح أخر
ميزات قوية للصحة واللياقة البدنية على معصمك عرض كل الأجهزة القابلة للارتداء
لون الشعر الذي يملكه حيوان الواوي يساعده على الاختباء بين الأشجار والأعشاب في حال وجود مفترسين.
المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب
كأن الله قد خلق فلسطين مبتدئًا من تلك البقعة، ففيه تتفرع الطرقُ إلى القدس ورام الله التي توصل إلى جبل نابلس وجليلنا، وفيه طريقٌ إلى اللد والرملة اللتين توصلان إلى كلّ السّاحل، وطريق بيت جبرين التي توصل إلى الخليل وبئر السّبع، وطريق غزة، وطريق عرطوف.
[٩] الجمرة الخبيثة: وهو مرض معد وخطير جدًا، سببه البكتيريا، وقد يُصيب الحيوان والإنسان، وينتقل عن طريق اللمس أو تناول طعام وشراب ملوثين بالجراثيم، كما يُعد أكثر شيوعًا في المناطق الزراعية، لا سيما أمريكا الجنوبية والوسطى، وأفريقيا، ووسط وجنوب غرب آسيا، كما أنه منتشر كثيرًا في المناطق النامية التي لا تتمتع ببرامج الصحة العامة، لذا ينصح بتلقيح الماشية تلقيحًا سنويًا، لا سيما في المناطق التي more info كانت توجد فيها حيوانات مصابة بهذا المرض.[١٠]
يمتلك هذا النوع من الواوي صفات جسدية تجعل تمييزها عن غيرها من الأنواع أمراً سهلاً، فيتميّز باحتواء جسدها على فراء ذهبي اللون يغطيه شعر باللونين الأسود والفضي، يمتد على طول ظهورها من مؤخرة العنق إلى الذيل.[٣]
أمّا الصدر والأجزاء السفلية من جسدها فهي بيضاء اللون، أمّا باقي الجسد فيكون بلون بني محمر، ولها رأس يشبه الكلب مع آذان مدببة وفم مدبب، وعادةً ما تكون الإناث أصغر قليلًا من الذكور وأخف وزنًا منها.[٦]
ويُذكر أنّ هذه الحيوانات تتبع لمجموعة الحيوانات اللّيليّة التي تقضي نهارها مُختبئة ومُتدارية بين الأغصان وتنتظر بدء حلول المساء لتقوم بالمُباغتة بهدف الصّيد، فتتغذّى على الحيوانات الأصغر، أو على بعض النباتات أو على جُثث الحيوانات؛ إذ من الممكن أن تتبع الأسود والحيوانات الضّارية الأخرى حتّى تتغذّى على ما يتبقّى من وجبة صيدها.[١]
Report this page